المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2025

صاحبة كتاب (تلاطم مشاعر) الملقبة بسكن الكاتبة المُبدعة /سارة عماد في حوار خاص في جريدة ورد

صورة
في عالم الأدب والكتابة، تبرز أسماء لامعة تترك بصمتها في قلوب القراء، اليوم نلتقي بإحدى هذه الأسماء التي أبدعت في تصوير المشاعر من خلال كلماتها كاتبتنا اليوم بدأت رحلتها مع الكتابة، واستطاعت أن تجذب آلاف المتابعين من مختلف المحافظات إنها الكاتبة/ سارة عماد.   _ هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر ؟ - نعم بالطبع، اسمي سارة عماد عرفت بلقبي وهو "سكن"، عمري تسعة عشر عامًا، ولدت في محافظة الجيزة مدينة أوسيم، أدرس وأنا الآن طالبة في الصف الأول الجامعي كلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة حلوان.  ****************** _ متى بدأتِ مسيرتك الكتابية ؟ - بدأت في الخامسة عشر من عمري تحديدًا.  ****************** _ كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟ وما الذي ألهمك للاستمرار في هذا المجال؟ - بداية كتاباتي ليس إلا كلمات مبعثرة فقط تجول في خاطري وكنت اكتبها في هاتفي، أو ملاحظاتي اليومية.  - من الأشخاص التي ألهمتني في الاستمرار هي صديقتي وابنة خالي رنا؛ لأنها أول من اكتشف موهبتي، فهي أول شخصٍ ساعدني لكي أستمر، وتليها العائلة والأصدقاء. ****************** _ في هذه الحياة، ونحن نسعى لتحقيق أحلامنا، نتع...

" من صغرها وكان لديها شغف كبير في المطالعة وكتابة القصص خيالية وروايات.. ابنة الجزائر الكاتبة / مالجي نور الهدي في حوار خاص في جريدة ورد. "

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟ بسم الله الرحمن الرحيم أنا مالجي نور الهدى عشربن سنة مقيمة في الجزائر، طالبة في المدرسة العليا للأساتذة سنة اخيرة.  كيف اكتشفتِ موهبتك؟ منذ صغري كان لدي شغف كبير في المطالعة و كتابة قصص خيالية و روايات، كنت أري البعض منها لمعلمي و كان يمدح كتاباتي و يشجعي على الاستمرار فيها بالإضافة إلى تشجيع والدتي الكريمة.  كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ في البداية كانت صعبة نوعا ما، طورت من كتاباتي شيئا فشيئا مما اكسبني الثقة بالنفس و الاستمرار نحو الأحسن بفضل الله تعالى كيف قمتي بتطوير موهبتك في الكتابة؟ كان الفضل الكبير لتخصصي في اكتساب لغة قوية مع التدرب المستمر عن طريق دورات تعليمية و المطالعة كثيرا.  ما هي أهم الأعمال التي شاركت فيها؟ أرواح منهكة كان لي شرف الإشراف عليه  رسائل ضائعة انعكاس الروح  كان وعده مفعولا  و العديد من الكتب...

إبنة فلسطين الكاتبة المُبدعة/سوزان أحمد مع حوار خاص في جريدة ورد.

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟ أنا السُّنْبلة اليانعة: سوزان أحمد  بكالوريوس لغة عربية  دبلوم تربية عام مغرمة بالكتابة  عاشقة للخط العربي  متيمة بالتعليق الصوتي والتصميم والرسم كيف اكتشفتِ موهبتك؟  عندما كنت في الصف الثاني إعدادي كشفتها معلمة اللغة العربية - جزاها الله خيرا - في موضوع التعبير الذي أنشأته، ناهيك عن أستاذ اللغة العربية القدير الذي استشرته في قصة كتبتها؛ لتقيمها، حينما كنت في الثامنة عشر من عمري. كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ # من خلال موضوعات التعبير الإنشائي، عبر المراحل الدراسية المتتالية، وتشجيعات معلمات اللغة العربية.  # التقاطي لحكم الحكماء الذهبية وأبيات شعرية بصورها البلاغية البليغة وقطفها في أجندة كنت أدونها فيها. # إضافة لكتابة مذكراتي اليومية عندما كنت في المراحل الدراسية مستخدمة القطوف التي دونتها سابقا.  كيف قمتي بتطوير...

إبنة محافظة أسيوط مع حوار صحفي في جريدة ورد الكاتبة المُبدعة/ريهام أحمد

صورة
جئنا لنشجع كل المواهب وندعمها ولنشعر بها وبإحساسها ..وجئنا لنفتخر بمواهبنا التي لا تُنسي .. وفي طريقنا أتلقينا بموهبة جديدة ومبدعة فأردنا أن لا نضيع هذه الفرصة التي أمامنا وأن ندعم ونلتقي بهذه الموهبة من خلال حوارنا التالي  حديثنا عن نفسك / اسمي ريهام أحمد "القمر الأسير " من محافظة أسيوط، عمري 15 سنه. كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبة وهذا الإبداع ؟! كانت بدايتي حين قرأت أول كتاب في حياتي كان مع صديقتي وحين قرأته أعجبني وكانت كاتبته اخت صديقتي من هنا ألهمتني القراءة وقمت بكتابة اول قصة لي. من أكبر المشجعين والداعمين لك ؟! - عائلتي وأصدقائي هل تعتقد أن موهبتك شئ مكتسب أم ولدت بها ؟! - أعتقد أنها شيء مكتسب  هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في تنمية موهبتك ؟  - نعم بشكل كبير هل تعتقد أن الموهبه تكفي لكي يصبح المرء مهماً في هذا المجال؟! - نعم لكن مع بذل الجهد   من مثلك الأعلي في نطاق موهبتك ؟! - الكاتب الدكتور أحمد خالد توفيق  هل تتقبل النقد ام ترفضه وكيف ترد علي من ينتقدك ؟ - لا أتقبله، أتجاهله ولا...

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة إبنة محافظة الدقهلية/أسماء السيد.

صورة
جئنا لنشجع كل المواهب وندعمها ولنشعر بها وبإحساسها ..وجئنا لنفتخر بمواهبنا التي لا تُنسي .. وفي طريقنا أتلقينا بموهبة جديدة ومبدعة فأردنا أن لا نضيع هذه الفرصة التي أمامنا وأن ندعم ونلتقي بهذه الموهبة من خلال حوارنا التالي  حديثنا عن نفسك / أسماء السيد حبيب  طالبة جامعية كلية الدراسات الاسلامية والعربية المحافظة/ الدقهلية  العمر/ عشرون عامًا.  كيف كانت بدايتك وكيف اكتشفت أن لديك هذه الموهبة وهذا الإبداع ؟! كانت بدايتي مُنذ أعوام ولكني لم أتخذ خطوة إلا مُنذ عام وبضع شهور، قد اكتشفت هذه الموهبة عندما كنت في الخامسة عشر من عمري كنت أحيانًا أكتب العامية وأحيانًا أكتب الفصحى ولكن لم أتمكن من الكتابة في فترة قصيرة ولكن أتخذت وقتًا كبيرًا حتى أتمكن من اللغة وأكشفُ عن ذاتي وتكن كتاباتي بالفصحى فقط.  من أكبر المشجعين والداعمين لك ؟! عائلتي أمي وأبي ثم أختي هم الداعمين لي، لم يستحق أحد شكر غيرهم، ولكن هُناك بعض من الأصدقاء مشجعين لي.  هل تعتقد أن موهبتك شئ مكتسب أم ولدت بها ؟! الإنسان يولد بموهبة بداخلة وكل منا لديه موهبة ولكن علي...
صورة
«محمود أبو العز»  من عمق التجربة إلى سطور الإبداع عندما يجتمع شغف الكلمة مع خيال الكاتب، تتولد نصوص قادرة على لمس القلوب وإلهام العقول. الكتابة ليست مجرد فن، بل هي وسيلة للتعبير عن الذات، ورسم العوالم، ومشاركة التجارب الإنسانية. في هذا اللقاء الخاص مع محمود عبد الباسط، سنخوض رحلة إلى عوالم الإبداع والتأمل، حيث الكلمات هي الأدوات، والمشاعر هي المحرك الرئيسي. سنكتشف أسرار الكتابة من منظور شخصي، ونتعرف على كيفية صياغة الأفكار وتحويلها إلى قصص تترك أثرًا في النفوس. بين ثنايا هذا الحوار، سنلامس لحظات الإلهام، ونتعرف على التحديات التي تواجه الكاتب في رحلته الأدبية لنخرج بصورة أعمق عن هذا العالم المليء بالسحر والإبداع. - صِف لنا من أنت، بحيث يتعرف عليك القارئ وعلى كتاباتك. الكاتب محمود عبد الباسط الغرابلي، الشهرة (محمود أبو العز). بدأت الكتابة في عام 2019، وكنت أكتب عن نفسي وعن كل ما يمر به الأشخاص الذين يعانون من مشكلات. - كيف تصف أول لحظة شعرت فيها أنك كاتب؟ هل كانت الكتابة شغفًا منذ الطفولة أم اكتشافًا لاحقًا بعد تراكم التجارب؟ بدأت الكتابة في عام 2019، وكانت مستوحاة من تجاربي الحياتية...

إبنة الأردن الكاتبة المُبدعة/ دانا محمد في حوار خاص مع جريدة ورد الإلكترونية. تحرير: وداد الناير

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟ الكاتبة دانا محمد عثمان، كاتبة منذ 2012  كيف اكتشفتِ موهبتك؟ كنت فتاة بسيطة بالخامسة عشر من عمري، عندما بدأت أرى الحياة من الجانب المظلم، أردت أن أغير طريقة تفكير العالم، فبدأت أكتب لكن بطريقة غير مرتبة، من غير تدقيق أو علامات ترقيم، فكتبت دفتراً كاملاً وجدت أن مصطلحاتي بدأت تتحسن، إلا أن دخلت مجموعة كتابية، وبدأت أتعلم الطرق الصحيحة وضبط الحركات على الحرف وعلامات الترقيم، كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ بدأت أدخل أكثر من مجموعة، وأكتب ما تخطه يدي على مواقع التواصل الاجتماعي وأتعلم من اخطائي إلى أن أتقنتها، وبدأت أُعلمها في منصات ومجموعات كتابية. كيف قمتي بتطوير موهبتك في الكتابة؟ بالتعلم من كل المجموعات ومواقع التواصل عن كيفيفة الكتابة الصحيحة وضبط الحركات وتعلم علامات الترقيم ما هي أهم الأعمال التي شاركت فيها؟ لعنة من الصميم  رماد العنقاء ربما كُتب بال...

ابن المغرب في حوار خاص من جريدة ورد الكاتب/نورالدين إهيزي.. تحرير: وداد الناير

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة:  هل يمكنك التعريف بنفسك؟   نورالدين إهيزي من المغرب، عبد ضعيف من عباد الله، عمري 19 سنة، طالب في الصف الثاني بكالوريا مسلك الآداب. كيف اكتشفت موهبتك؟  اكتشفت ذلك عندما أصبحت أكتب للتعبير عن ما يجول بخاطري، للتعبير عن الأفكار المتناطحة داخل رأسي، و المشاعر المتلجلجة في خافقي.  كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ لقد تقريبا الكتابة منذ عام و نصف من خلال قراءة بعض الكتب، التي زادت من حبي للكتابة. فصرت أحاول التعبير عن أفكاري ولم أحد سوى الكتابة للقيام بذلك.  كيف قمت بتطوير موهبتك في الكتابة؟ بالقراءة و المشاركة في المسابقات الأدبية.لكن لازلت أرى أني لم أصل بعد إلى مرحلة أن أكون كاتبا.  ما هي أهم الأعمال التي شاركت فيها؟ شاركت في العديد من الكتب المشتركة الالكترونية من بينها:  هذا كتابي - أبي - رعب من عالم آخر - درب مشروب بأهداف...  هل يمكنك أن تشارك معنا اقتباسًا قصي...

حوار صحفي في جريدة ورد مع إبنة الجزائر الكاتبة المُبدعة/موجر بهية. تحرير: وداد الناير

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟  موجر بهية من الجزائر ولاية بومرداس عمري 19 سنة ادرس بكلية الحقوق  كيف اكتشفتِ موهبتك؟ حين كنت اكتب بعض الاشياء لصديقتي واحيانا كنت اعبر عن حزني عبر الكتابة  كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ كانت بدايتي عندما شاركت في اول كتاب لي طلقة مميتة  كيف قمتي بتطوير موهبتك في الكتابة؟ يعني عن طريق قرائتي للكتب ولازلت احاول لتطوريها اكثر  ما هي أهم الأعمال التي شاركت فيها؟ العديد من الكتب الجامعة  اولها طلقة مميتة وكذلك صوت الحق ارض الميعاد كتاب بعد منتصف الليل بجزئيه الاثنين واقتباسات من عمق الحياة وكتاب طبيعة الحياة، العصر الفيكتوري و كذلك كتاب رسائل لم تصل اصحابها كتاب امواج القلب.  هل يمكنك أن تشاركي معنا اقتباسًا قصيرًا من إحدى الأعمال التي شاركت فيها؟ "وكم أشتاق لرؤياك، وأنت وهم يسكن أعماق قلبي." كيف هو تعاملك مع النقد الس...

حوار صحفي مع الكاتبة المُتألقة «خديجة العجمي»

صورة
  عندما تتحول الأفكار إلى كلمات، وتتحول الكلمات إلى قصص تلامس الأرواح، ندرك أن الكتابة ليست مجرد حرفة، بل هي عالم ينبض بالإبداع. في هذا الحوار الخاص مع الكاتبة {خديجة العجمي}، سنبحر معًا في أعماق الكتابة لنكتشف كيف يُصاغ السحر بالكلمات، وكيف تُولد الأفكار من رماد التجارب؛ لتصبح مصدر إلهام لا ينضب. بين سطور هذا اللقاء، سنعرف أكثر عن تلك اللحظات التي تواجه فيها الكاتبة نفسها، وتُعيد رسم العالم من منظور جديد. - كيف تصفِ أول لحظة شعرتِ فيها أنك كاتبة؟ هل كانت الكتابة شغفًا منذ الطفولة أم اكتشافًا لاحقًا بعد تراكم التجارب؟ أصِفُها بأنها لحظة كانت مليئة بالفرح وكأنني ملِكتُ العالم كله؛ لانني كنتُ احلم أن اكون كاتبةة ولكن لم أجرب الكتابة قط، وبالصدفة اكتشفت أنني أُجيدها.  اكتشاف لاحق بعد تراكم التجارب. - ما هو أكبر مصدر إلهام لكِ في الكتابة؟ وهل تجدِ أن الأشخاص الذين تقابليهم يتركون بصمة على نصوصكِ؟ أكبر مصدر الهام الصور أو منظر خلاب.  نعم يتركون بصماتهم في نصوصي.  -عندما تكتبِ، هل تجدِ أن الكتابة تُعبّر عنكِ أم أنك تخلقِ عالمًا منفصلًا عن ذاتك؟ لا تُعبّر عني هي عالم منفصل ...

حوار صحفي مع الكاتبة المُتألقة «رُقية عزت»

صورة
  عندما تتحول الأفكار إلى كلمات، وتتحول الكلمات إلى قصص تلامس الأرواح، ندرك أن الكتابة ليست مجرد حرفة، بل هي عالم ينبض بالإبداع. في هذا الحوار الخاص مع الكاتبة { رُقية عزت }، سنبحر معًا في أعماق الكتابة لنكتشف كيف يُصاغ السحر بالكلمات، وكيف تُولد الأفكار من رماد التجارب؛ لتصبح مصدر إلهام لا ينضب. بين سطور هذا اللقاء، سنعرف أكثر عن تلك اللحظات التي تواجه فيها الكاتبة نفسها، وتُعيد رسم العالم من منظور جديد. - كيف تصفِ أول لحظة شعرتِ فيها أنك كاتبة؟ هل كانت الكتابة شغفًا منذ الطفولة أم اكتشافًا لاحقًا بعد تراكم التجارب؟ في تلك اللحظة الفريدة التي تماسكت فيها أناملي بالقلم واستشعرت دفء الورق، شعرت بأنني أرتفع إلى أبعاد لاتنضب، الكتابة كانت دومًا شعلة تتأجج في داخلي منذ الطفولة، لكنها تحولت إلى كيان معقد مع مرور الزمن وتراكم التجارب؛ حيث أدركت أنني أعبر من خلالها عن نفسي وأرى العالم من منظور فريد. - ما هو أكبر مصدر إلهام لكِ في الكتابة؟ وهل تجدِ أن الأشخاص الذين تقابليهم يتركون بصمة على نصوصكِ؟ أعظم مصادر الإلهام تنبع من التجارب الإنسانية المتشابكة والمعقدة. ا لأشخاص الذين ألتقيهم يتركو...

قصيدة بعنوان:"عاشقة" بقلم:الشاعر / عبدالباسط محمد قندوزي -تونس

صورة
  أصدقا أنت شيء من صبايَ أم كحل عين أمسى يمّحي أم رمش عين شبيه حلم يستحي هل خلّفتك قصة الأمس حكاية؟ تحكي .... يوم مولدي أصدقا أنت أنا ...يا  أم عندي مسّ مستبد  يُنشد صوت غدي أي عسر أمسى في حشايا يدقّ حبل وريدي يأكل منه مسائي يا يأكل صوت وعيدي يا قطعة من سمائي يا يا نبض صدر منتفض أصدقا أنت شيء من صبايَ أم غيمة صيف تلفّني  أم عصا موسى تلقفني  مثل صيد في جراب مثقل  شبيه عبد شاب قبل الموعد كم بحثت في رفوف دفتري  حتى لاح طيف في دجايا   كأنه لا يستحي...يا يا صوتا بات مثقلا بين أصوات العنادل أخمرة تعاقرين .. يا أم قطرة فيك تغازل فإني لازلت قتيلا يحمل ندب الصبى يا أصدقا أنت شيء من صبايَ أم كحل عين أمسى يمّحي أم رمش عين شبيه حلم يستحي

صاحبة منظومة التُراث الكاتبة الصحفية المُبدعة/كَارِي الغَزَالِي في حوار خاص من جريدة ورد.. تحرير: نِداء غسان

صورة
«حوار صحفي مع جريدة ورد» الكتابة هي مرآة الروح والصحافة هي صوت الحقيقة. في هذا الحوار مع الصحفية والكاتبة المبدعة «كَارِي الغَزَالِي» المُلقبة «بالتُراثِية»، نستكشف شغفها بالكلمة وتجربتها في عالم الكتابة والصحافة، وكيف استطاعت أن تجعل من قلمها أداة للتأثير والإلهام. في بداية حديثنا، كيف كانت رحلتك الأولى مع الكتابة؟ هل كان لديك شغف بالكلمة منذ الطفولة، أم أن هذه التجربة جاءت لاحقًا؟ بدايتي كانت بدفتر أكتب بِهِ رسائل لأخي الراحل عندما كنت بالثانية عشر، إلى أن أتممت الخامسة عشر مِن العُمر وتعرضت لأزمةٍ ما حولتني مِنْ تِلكَ التي تكتب رسائل حزينة إلى أخرى تكتب عن الطموح والحُرية، وعلمت بعد فترة أن ما أكتبه مقالات ولكن ما زلتُ في بدايتي وأحتاج العمل أكثر، ثم بعد ذلك بدأت رحلة الكاتبة الحقيقية عن طريق المدرسة بكتابتي بعض الكلمات الإذاعية وأثناء فترة كورونا أصبحت أكتب مقالات كتعريف وتنويه وتحذير عن الڤيروس فقط بمتابعتي لبعض البرامج التليفزيونية، ولكنني حينها كُنت أكذب وأقول أنني أجلب هذه المقالات والكلمات من المواقع (وفي هذا الوقت كنت لم استخدم الهاتف بعد) كنت أخاف أن لا يُصدقني أ...