المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2025

ترىٰ أن لا أحد يعبر طريق النجاح دون صعاب..حوار صحفي مع المصممة المُبدعة /إيمان أحمد

صورة
  " ترىٰ أن لا أحد يعبر طريق النجاح دون صعاب؛ فجميعنا نواجه الكثير من الصعاب؛ ولكن العبرة في من يقدر على تجاوزها أو يغرق بهذه الصعوبات "  تتشرف جريدة ورد بتشجيع كل المواهب ودعمها والفخر بها ...وفي بحثنا عن الموهبة الأكثر جدارة لندعمها من خلال حوارنا الصحفي تلقينا هذه الموهبة المبدعة:  حديثنا عن نفسك : أنا المصممة إيمان احمد عمري 20 سنه، من محافظة قنا.  كيف كانت بدايتك في مجال التصميم ؟وكيف اكتشفتٍ أن لديك هذا الإبداع ؟! بدايتي كانت من خلال كورس مجاني، أخذت أول محاضرات، وحدث توقف بسبب ظرف ما، ولكن أنا لم اتوقف وقتها، فأكملت بمفردي واستكشفت عن مجال التصميم وظللت أبحث كثيرًا واصمم حتى علمت الكثير عن المجال، وبعد عودة الكورس اكملت مع المدربة وكنت متفوقة.  من أكبر الداعمين والمشجعين لتصاميمك ؟! المدربة آية الفقي؛ فهي بسببها تعلمتُ التصميم، وأيضًا الكاتبة هند حُسين كانت تشجعني كثيرًا وتُعجب بتصاميمي، وأيضًا الأهل والأصدقاء فكان الكثير فخورٌ بي.  كيف قمت بتطوير موهبتك ؟! عملتُ على حالي كثيرًا وبجهد، ورأيت تصاميم كثيرة وصِرت أصمم ما يشابه لها حتى تطورت موهبتي وصا...

"تحرص على تطوير أسلوبها الخاص؛ ليكون مميزًا وله بصمته الفريدة حوار صحفي مع المصممة المُبدعة/ إيمان عماد

صورة
 "تحرص على تطوير أسلوبها الخاص؛ ليكون مميزًا وله بصمته الفريدة."  حوار صحفي مع المصممة المبدعة/  إيمان عماد تتشرف جريدة ورد بتشجيع المواهب ودعمها، ونفخر بكل شخص يسعى للإبداع والتطوير، وفي إطار بحثنا عن الموهبة الأكثر جدارة بالدعم، وجدنا هذه الموهبة المبدعة، التي تستحق تسليط الضوء عليها:  حديثنا عن نفسك: اسمي إيمان عماد، طالبة في كلية الدراسات الإسلامية، شعبة اللغة العربية، الفرقة الثانية أبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، أمتلك موهبة التصميم.  كيف بدأتِ في مجال التصميم؟ وكيف اكتشفتِ موهبتك؟ بدأتُ شغفي بالتصميم منذ ثلاثة أعوام، حيث كنت أستمتع بتجربة الألوان والخطوط وتنسيقها بأسلوبي الخاص، مع مرور الوقت، أدركت أن لدي حسًّا فنيًا يمكنني تطويره وتحويله إلى مهارة حقيقية. من هم أكبر الداعمين والمشجعين لكِ في مسيرتكِ؟ أصدقائي كانوا دائمًا مصدر دعمي وتحفيزي، كما أنني وجدت تشجيعًا كبيرًا منهم وكل من رأى أعمالي أعجب بها. كيف قمتِ بتطوير موهبتك؟ اعتمدت على التعلم الذاتي من خلال مشاهدة الكورسات ، والتدرب المستمر على تصميم أنواع مختلفة من المشاريع، مما ساعدني في تطوير أسلوبي ال...

حوار صحفي مع المصممة المُبدعة /داليا عادل

صورة
"تطمح إلى توسيع نطاق عملها والوصول إلى جمهور أوسع، كما تسعى لإطلاق مجموعة تصاميم حصرية تعكس هويتها الفنية، وترغب في دعم المصممين الجدد ومساعدتهم على اكتشاف قدراتهم. " تمتاز جريدة ورد بدعم المواهب والمساعدة علي تألقها وتقدير إبداعها فلذلك تتشرف جريدة ورد بعمل الحوار الأتي مع هذه الموهبة العظيمة: حديثنا عن نفسك: أنا داليا عادل ، مصممة ديزاين جرافيك ، شغوفة بالإبداع وصنع تصاميم تعكس شخصيتي ورؤيتي الفنية. منذ صغري كنت أحب التفاصيل والألوان، وهذا ما دفعني للاستكشاف والتجربة حتى أصبحت شغوفًا بهذا المجال. كيف كانت بدايتك في مجال التصميم؟ وكيف اكتشفت أن لديك هذا الإبداع؟ بدأت رحلتي مع التصميم عندما كنت أبحث عن طريقة للتعبير عن أفكاري بأسلوبي الخاص. كنت أحب تجربة الألوان والخامات، وكنت أجد متعة كبيرة في تحويل الأفكار إلى تصاميم ملموسة. مع الوقت، بدأت أتلقى ردود فعل إيجابية من الأهل والأصدقاء، مما شجعني على تطوير نفسي أكثر. من أكبر الداعمين والمشجعين لتصاميمك؟ عائلتي وأصدقائي كانوا الداعمين الأساسيين لي، دائمًا يشجعونني على الاستمرار ويؤمنون بموهبتي. أيضًا، بعض العملاء الذين وثقوا في ...

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة/إيمان عادل.

صورة
جئنا لنشجع كل المواهب وندعمها ولنشعر بها وبإحساسها ..وجئنا لنفتخر بمواهبنا التي لا تُنسي .. وفي طريقنا أتلقينا بموهبة جديدة ومبدعة فأردنا أن لا نضيع هذه الفرصة التي أمامنا وأن ندعم ونلتقي بهذه الموهبة من خلال حوارنا التالي  حديثنا عن نفسك /..إيمان عادل عبدالحفيظ  السن 17  من البحيرة  كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبة وهذا الإبداع ؟! اما قعدت اكتب بالتأكيد هناك صعوبات في الحياة ولكن لا ينبغي للشخص أن ييأس لأن النجاح هو أجمل شيء يمكن تحقيقه مهما كانت التحديات صعبة يجب الوقوف أمامها ومواجهتها بشجاعة  من أكبر المشجعين والداعمين لك ؟! عندما بدأت لم يكن هناك من يدعمني في البداية كنت استمد الدعم من نفسي لأن لم يكن هناك من يدعمني في البداية كنت استمد الدعم من نفسي لأن لم يكن هناك احد يصدق في إلا بعد أن أثبت لهم قدراتي بعد ذلك حصلت على دعم أهلي وإخواتي وأصدقائي.  هل تعتقد أن موهبتك شئ مكتسب أم ولدت بها ؟! الاثنين  هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في تنمية موهبتك ؟ بتأكيد لأن اول حاجه كثرات القراء بتخلي الشخص يطور من نفسه  هل تعتقد أن الموهبه...

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة/مها علي دليور.

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟ دكتورة مها علي دليور وظيفتي الأساسية صيدلانية، احترفت الكتابة الإبداعية النثرية منذ خمس سنوات ، بدأت بكتابة الروايات ثم القصص القصيرة ثم الخواطر و المقالات كيف اكتشفتِ موهبتك؟ أثناء انتشار فترة الكورونا وفترة الانعزال الإجبارية اكتشفت مواهبي المدفونة مثل الكتابة والرسم والتصوير الفوتوغرافي بالموبايل. كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ شرعت في كتابة رواية إلى أن أنهيتها وكانت رواية رباعية ثم كتبت روايات أخرى جميعها مازالت مخفية لم تظهر للنور ثم بعد ذلك انتشرت على جميع مواقع التواصل الاجتماعي من خلال القصص القصيرة و الخواطر والمقالات. كيف قمتي بتطوير موهبتك في الكتابة؟ بمجرد أن اكتشفت موهبتي التحقت بدورات تدريبية لإثقال تلك موهبة الكتابة لدي ولكي تكون على أسس، والتحقت بالعديد من المسابقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وكثفت القراءة، ثم أكثرت من ممارسة الكتابة.  ما هي أهم الأعم...

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة/هايدي عبد الله

صورة
في عالم الأدب والكتابة، تبرز أسماء لامعة تترك بصمتها في قلوب القراء، اليوم نلتقي بإحدى هذه الأسماء التي أبدعت في تصوير المشاعر من خلال كلماتها كاتبتنا اليوم بدأت رحلتها مع الكتابة، واستطاعت أن تجذب آلاف المتابعين من مختلف المحافظات إنها الكاتبة/ هايدي عبدالله  _ هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر ؟ -أنا فتاة مصرية بسيطة احب من صغري القراءة، والإستطلاع، وكنت أحب أن أكتب حين أشعر بالملل أحيانًا.  ****************** _متى بدأتِ مسيرتك الكتابية ؟ -منذ زمن حين كنت صغيرة؛ لكنها أشياء بسيطة تكاد يقال عنها تسلية، بمعنى كنت أملىء فراغي بكتابة مذكراتي او ما أشعر به في كُتيب صغير، أو ما مررت به في يومي.  ****************** _كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟ وما الذي ألهمك للاستمرار في هذا المجال؟ -الكتابة بمعنى أني بدأت أُنمي هذه الموهبة فقد كانت من ثلاث سنوات.  -فضل الله عليّ، ثم شعوري بأني امتلك موهبة حقًا، ثم تشجيع أصدقائي لي عندما قرأوا لي أول شيء كتبته.  ****************** _ في هذه الحياة، ونحن نسعى لتحقيق أحلامنا، نتعثر بأشخاص منهم من يمد يد العون ومنهم من يعرقلنا فمن كان ...

قريبًا.. للكاتب المُبدع /عُمَر حازم

صورة
  هل تساءلت يومًا كيف يتشكل الإنسان؟ كيف يتحول من صفحة بيضاء إلى كيان يحمل في داخله منظومة من القيم والمبادئ، قد تجعله نقيًا كالذهب، أو مُعتمًا كالفحم؟ نحن نعيش في عالم تُصنع فيه الأخلاق بطرق لا ندركها البعض يولد في بيئة تحترم القيم وتغرس فيه المبادئ منذ نعومة أظافره، فيكبر وفي داخله مصنع متين يُنتج أخلاقًا نقية، لا تهتز أمام الإغراءات أو الضغوط. والبعض الآخر يولد في بيئة فاسدة، حيث يُبرَّر الكذب، وتُسوَّغ الخيانة، ويُعتبر الغش مهارة، فينشأ بمصنع مُعطَّل، أو مصنع يُنتج قيمًا مغشوشة، قد تبدو برّاقة من الخارج، لكنها فارغة من الداخل. لكن، هل هذا يعني أن الأخلاق قدر محتوم؟ هل من وُلِد في بيئة غير صالحة محكوم عليه بأن يكون غير أخلاقي؟ وهل من نشأ في بيئة طيبة مضمون له أن يبقى على الطريق الصحيح؟ #omar_saleh_official #قريبًا للكاتب:  د/ عُمَر حَازِم عبدالله

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة /ندىٰ أيمن

صورة
  جئنا لنشجع كل المواهب وندعمها ولنشعر بها وبإحساسها ..وجئنا لنفتخر بمواهبنا التي لا تُنسي .. وفي طريقنا أتلقينا بموهبة جديدة ومبدعة فأردنا أن لا نضيع هذه الفرصة التي أمامنا وأن ندعم ونلتقي بهذه الموهبة من خلال حوارنا التالي  حديثنا عن نفسك / أنا ندى أيمن الشريف  قارئة وكاتبة خواطر وروايات. كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبة وهذا الإبداع ؟!  عشقت الكتابة منذ الصغر، وهذا العام قررت أن اصقلها وانشرها.  من أكبر المشجعين والداعمين لك ؟! عائلتي، خاصة أمي وأبي.   هل تعتقد أن موهبتك شئ مكتسب أم ولدت بها ؟!  اعتقد أنها بالفطرة، لكن تطويرها وصقلها هي مسئوليتي أنا.  هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في تنمية موهبتك ؟   بالتأكيد، فهي التي تحدد أسلوبك وفكرك الخاص.  هل تعتقد أن الموهبة تكفي لكي يصبح المرء مهماً في هذا المجال؟!     لا طبعاً، فدوره هو تطويرها ونشر موهبته.  من مثلك الأعلي في نطاق موهبتك ؟!  أدهم الشرقاوي هل تتقبل النقد ام ترفضه وكيف ترد علي من ينتقدك ؟  أتقبل النقد البناء، أما أؤلئك ا...

حوار خاص مع الكاتبة شبيل رانيا من ولاية البليدة مع جريدة ورد الإلكترونية

صورة
تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟  الكاتبة شبيل رانيا من ولاية البليدة مدينة بوفاريك متحصلة على شهادة الليسانس في الأدب العربي دراسات اللغوية - جامعة البليدة 2- العفرون   حاليا ماستر 2 _ تعلية اللغات   ابلغ من العمر 24 سنة كاتبة المجموعة القصصية" تكدسات " كيف اكتشفتِ موهبتك؟  والله موهبتي إكتشفتها منذ الصغر لما كنت كثيرة المطالعة لقصص الأطفال في الطور الإبتدائي وكنت احفضها عن ضهر قلب واعيد كتابتها من هناك بدأ شغف حب الكتابة    كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟    كانت بدايتي مع الكتابة مجرد افكار وعبارات وخواطر مبعثرة هنا وهناك في الطوور المتوسط ثم بدأت اسقلها شيئ فشئ من خلا عملية التعلم فبعدما كانت مجرد افكار وكتابات اصبحت اخضها لقوالب مناسبة وبأسلوب ممنهج فا الخاطرة لها اسلوب في الكتابة والقصة لها اسلوبها الخاص بها ايضا والرواي...

"عندما تتحول الكلمات إلى حياة" حوار خاص مع الكاتب «عبدالله مقبل».. تحرير: نِداء غسان

صورة
  حوار خاص مع الكاتب  «عبدالله مقبل»  عندما تتحول الكلمات إلى حياة الكتابة هي سحرٌ خفيّ، تُبعث به الأرواح في الكلمات، لتصبح نافذةً نطلّ منها على عوالم أخرى.  في هذا اللقاء الخاص بمجلة ورد، نقترب أكثر من عوالم الإبداع مع الكاتب عبدالله مقبل، لنكتشف كيف تتحوّل الأفكار إلى قصص تلمس القلوب وتُبقي أثرها في ذاكرة القارئ. -في البداية، كيف تعرّف القرّاء على نفسك؟ من هو عبدالله مقبل بعيدًا عن كونه كاتبًا؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  اسمي عبدالله محمود السيد (عبدالله مقبل)، كاتب ومصمم ومسؤول قسم التنسيق والإخراج الداخلي للأعمال الورقية بدور النشر، مواليد ١٩٩٩م، ٢٦ عامًا، تخرجت عام ٢٠٢١م من كلية الزراعة جامعة الأزهر، حاصل على البكالوريوس في العلوم الزراعية. -كيف تصف لحظة ولادتك ككاتب؟ هل كانت الكتابة شغفًا رافقك منذ الطفولة، أم أنها جاءت كاكتشاف لاحق في حياتك؟ في الحقيقة جاءت اكتشاف في سن الـ١٧ عام عندها كان الشغف في أوچ طاقته بعد سماع الكثير من القصص المسموعة لأحمد يونس وتحديدًا شخصية نادر فودة، ومحمد خيري أيضًا قناة الراوي، وقراءة العديد من الروايات في ذلك الوقت لس...

ابنة اليمن في حوار خاص في جريدة ورد.. الكاتبة /ريتاج غمدان.. تحرير: وداد الناير

صورة
  تتشرف جريدة ورد بتقديم المواهب الشابة الشغوفة بميدان الكتابة اليوم نتعرف على الموهبة الشابة الجديدة التي ستشارك معنا من خلال هذا الحوار شغفها وحبها بميدان الكتابة لنتعرف على الموهبة الشابة. هل يمكنك التعريف بنفسك؟ الكاتبة رِتاج غمدان عبدالجليل  أنا هُنا باسطةُ عروقي في أرض اليمن أبلغُ 17 ربيعًا، فتاةًا ثانوية تُحاول، أن تُنمي نفسها، وتُحافظ على مُستقبلها.  كيف اكتشفتِ موهبتك؟ بدايتي كانت، كتابة مُذكرات بعمر 12، ومشاعر لا تُباح، حتى أكتشفت أنني مُبدعة، وان كلماتي لم تكن عادية بالعمر15، فأكملتُ المسير، فأنا هُنا بفضل الله ثم نفسي وأهلي وداعميني.  كيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ بدأتُ أنشر خواطر صغيرة، رُبما كانت ليست مُوحية، وكنت أظن أنني لن أصل إلى هُنا، لكنني حاولت، حتى أصبحت كلماتي تُخاطب العقول والوجدان، الحمدلله.  كيف قمتي بتطوير موهبتك في الكتابة؟ دخلتُ مُنتديات، ومُبادرات، ونشرت، أُعجب البعض كثيرًا، فتمت ترقيتي مع الكُتاب الكبار فأبدعتُ أكثر، وذلك بفضل الله.  ما هي أهم الأعمال التي شاركت فيها؟ أشرفتُ على ثلاثة كُتب ورقية في مصر لي كتابين خاصين بي، ل...

حوار صحفي مع الكاتبة المُبدعة / مُنى باشماخ.. تحرير: إيمان عماد

صورة
"رأت في الكتابة ملجأً لها وجعلت الكتابة سيفها ودرعها وأرضُ معاركها؛ فانغمست في بحر الكتاب وباتت تشربُ من ماءه العذب ولن تسأم منه. "   في عالم الأدب والكتابة، تبرز أسماء لامعة تترك بصمتها في قلوب القراء، اليوم نلتقي بإحدى هذه الأسماء التي أبدعت في تصوير المشاعر من خلال كلماتها كاتبتنا اليوم بدأت رحلتها مع الكتابة، واستطاعت أن تجذب آلاف المتابعين من مختلف المحافظات إنها الكاتبة/ مُنى باشماخ _ هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر ؟ أنا طالبةٌ في الصف الثاني ثانوي، بدأت كتابة الأشعار منذ وقتٍ وجيز، ثمَّ توجَّهت إلى الكتابات النثرية، وقد رأيتُ في الكتابة ملجًأ، وجعلتُ الكتابة سيفي ودرعي وأرضُ معاركي. ****************** _متى بدأتِ مسيرتك الكتابية ؟ رغم أنّي ليس لي عصرٌ طويلٌ مع الكتابة، فلقد بدأتُ أولى كتاباتي السنة الماضية عندما كنتُ في الصف الأول ثانوي، ولكنني انغمستُ في بحرِ الكتّاب، وبتُّ أشربُ من ماءه العذب ولا أسأمُ منه. ****************** _كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟ وما الذي ألهمك للاستمرار في هذا المجال؟ كانتْ بدايتي غريبةً بعض الشيء، فلقد أُلهمتُ بكتابةِ بيتٍ شعريّ في حصّة...