خاطرة بعنوان "أحزان" بقلم الكاتبة المُبدعة/شيماء عمار
تَسقُطُ من عينيا الدموع كما تتساقط أوراق الشجر في فصل الخريف، تتساقط فجأة، لا أحد يعلم متى تسقط، ولا أحد يستطيع إيقافها، تتساقط ومعها أحزان الماضي والحاضر؛ لتُنبت من جديد بشكل أقوى وتكون قادرة على مقاومة الرياح والأحزان التي تجعلها أضعف وتكون السبب في تساقطها، لترجع من جديد بشكل أفضل مما كانت عليه.
تعليقات
إرسال تعليق